من ترك الغضب حفظ على نفسه عزتها وكرامتها، ونأى بها عن ذل الاعتذار ومغبة الندم، ودخل في زمرة المتقين الكاظمين الغيظ.

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

تسجيل دخول

حسين سامي

مواضيع عامة

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠٦/١٢ م

من ترك الغضب حفظ على نفسه عزتها وكرامتها، ونأى بها عن ذل الاعتذار ومغبة الندم، ودخل في زمرة المتقين الكاظمين الغيظ.

المعجبون بهذا

تعليق أعجبني

محمد عبد الصاحب النصراوي

منذ 6 سنوات في ٢٠١٨/٠٦/١٣

احسنت النشر

رد

	حسين سامي منذ 6 سنوات في ٢٠١٨/٠٦/١٦
	احسن الله اليكم ... شكرا لمروركم استاذي العزيز

شروط النشر

• نلفت عناية المشاركين الأعزاء الى :
- تُحظرُ المنشورات المسيئة للأديان والرموز المقدسة .
- تُحظرُ المنشورات المتضمنة لألفاظٍ خادشةٍ للآداب والذوق العام .
- تُحظرُ المنشورات المُحرّضة على العنف وإذكاء النعرات .
- قبل إرسالكَ المنشور ، تذكّر قوله تعالى : (مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)

اخر التعليقات

اللهم لا تبتلنا بما لا نطيقه
علي النعيمي 2024/04/14م منذ 1 اسبوع

رزقنا الله الصحة والعافية
علي النعيمي 2024/04/14م منذ 1 اسبوع

قانون جميل جدا عاشت الايادي
علي النعيمي 2024/04/05م منذ 3 اسابيع

.. ويكفي انه لا يستخدم معها النقود الورقية ،
منتظر الموسوي 2024/03/22م منذ 1 شهر

إلى نشر المعرفة بسرعة وعلى نطاق واسع لأول
ياسين فؤاد 2024/03/15م منذ 1 شهر

اخر المسجلين في الصفحة

أخترنا لكم

علاء سدخان

2019/02/22م

المادة (72) من قانون حمورابي: حسب ما هو موجود فأن المسلة

المزيد